Dragon ball Super، هل يستحق الانتظار؟
4 أسابيع منذ انطلاق السلسلة الأولى هذا الصيف، Dragon ball Super. سلسلة أعادت للعديد ما لم ينسوه من ذكريات خلفتها حلقات سيد الأنمي Dragon ball وDragon ball Z. وكثرت التوقعات والأحلام والآمال بخصوص ما تخبئه كلمات سيناريو وقصة الأنمي المنتظر، وأحداث أنتجتها مخيلة المانجاكا الأسطوري Akira. ليبقى السؤال بعد 3 حلقات، هل فعلا حقق Dragon ball Super النبوءة؟ وهل أكملت السلسلة الجديدة مجد وإرث القديمة؟
بعد مشاهدتي للحلقة الأولى من Dragon ball Super، وبعد أن تغلبت أخيرا على الحماس الذي طغى وأعمى كل حس منطق لدي، أعدت مشاهدة الحلقة باحثا عن مميزات وجديد الأنمي، ورغم أنه لا يمكن الحكم على الأنمي من خلال حلقته الأولى.
الحلقة كانت كلاسيكية، تغطي أحداثا كلاسيكية، عن شخصية كلاسيكية لم ولن تتغير. Goku لا يزال مغرما بالتدريب، و Chi chi لاتزال تضغط على زوجها للعمل. هذه الحلقة مطمئنة نوعا ما، فالسلسلة لم تتغير بأحداثها الكلاسيكية والفكاهة الخرقاء البسيطة التي ميزت Dragon ball منذ أول فصل.
إلا أنه وفي خضم تطور الأحداث، تظهر بعد السمات المقلقة نوعا ما، وخاصة في تطور الشخصيات الأخرى. ومن أكبر الأمثلة، Vegeta.
بعد نزهة عائلية، أظهرت مدى تغير الشخص الفخور لـ Vegeta، وظهور الشخص العاطفي الهادئ، يظهر أمير السايانز بشكل يخيف عشاقه، وخاصة بعد فشله في اختبار التحمل الذي وضعه لنفسه رغبة منه في تخطي Kakarot. اختبار اجتاز أصعب وأخطر منه في ساغا Buu. في حين ينطبق نفس الأمر على Gohan، الذي توقف مستواه عند ما آل إليه بعد سحب سيف الـ Z. والذي ظهر بشكل العاجز أمام Frieza في الفيلم الأخير.
بالنسبة لأي مشاهد لـ Dragon ball Z، فسرعة تطور الشخصيات مقلقة، وخاصة تركيز الحلقات الثلاث على Goku و Beerus فقط، لتظهر الشخصيات المتبقية على شكل Filler.
إلا أن ما لحق الحلقة الأولى كان نوعا ما باعثا على الأمل، حيث بدأت القصة تتطور، ولم تعد حكرا على Goku والتدريب، بل بدأت أحداث الفيلم Battle of gods تتوسع وتبرز، حيث تمكن أخيرا Beerus من التوصل إلى اسم بطل نبوءته، وبدأت ملامح التشويق تظهر، ومعالم Dragon ball Z تعود لتبرز وتذكرنا بسبب انتظارنا للسلسلة من الوهلة الأولى.
بعد مشاهدتي للحلقة الأولى من Dragon ball Super، وبعد أن تغلبت أخيرا على الحماس الذي طغى وأعمى كل حس منطق لدي، أعدت مشاهدة الحلقة باحثا عن مميزات وجديد الأنمي، ورغم أنه لا يمكن الحكم على الأنمي من خلال حلقته الأولى.
الحلقة كانت كلاسيكية، تغطي أحداثا كلاسيكية، عن شخصية كلاسيكية لم ولن تتغير. Goku لا يزال مغرما بالتدريب، و Chi chi لاتزال تضغط على زوجها للعمل. هذه الحلقة مطمئنة نوعا ما، فالسلسلة لم تتغير بأحداثها الكلاسيكية والفكاهة الخرقاء البسيطة التي ميزت Dragon ball منذ أول فصل.
إلا أنه وفي خضم تطور الأحداث، تظهر بعد السمات المقلقة نوعا ما، وخاصة في تطور الشخصيات الأخرى. ومن أكبر الأمثلة، Vegeta.
بعد نزهة عائلية، أظهرت مدى تغير الشخص الفخور لـ Vegeta، وظهور الشخص العاطفي الهادئ، يظهر أمير السايانز بشكل يخيف عشاقه، وخاصة بعد فشله في اختبار التحمل الذي وضعه لنفسه رغبة منه في تخطي Kakarot. اختبار اجتاز أصعب وأخطر منه في ساغا Buu. في حين ينطبق نفس الأمر على Gohan، الذي توقف مستواه عند ما آل إليه بعد سحب سيف الـ Z. والذي ظهر بشكل العاجز أمام Frieza في الفيلم الأخير.
بالنسبة لأي مشاهد لـ Dragon ball Z، فسرعة تطور الشخصيات مقلقة، وخاصة تركيز الحلقات الثلاث على Goku و Beerus فقط، لتظهر الشخصيات المتبقية على شكل Filler.
إلا أن ما لحق الحلقة الأولى كان نوعا ما باعثا على الأمل، حيث بدأت القصة تتطور، ولم تعد حكرا على Goku والتدريب، بل بدأت أحداث الفيلم Battle of gods تتوسع وتبرز، حيث تمكن أخيرا Beerus من التوصل إلى اسم بطل نبوءته، وبدأت ملامح التشويق تظهر، ومعالم Dragon ball Z تعود لتبرز وتذكرنا بسبب انتظارنا للسلسلة من الوهلة الأولى.
Dragon ball Super، هل يستحق الانتظار؟
Reviewed by Younes
on
7/29/2015 01:54:00 م
Rating:
Post a Comment